عناصر العمل القصصي في رواية جدار الخوف

الملخص

الرواية التي قام بها عبد الله سلوم السامرائي ، والتي هي تجسيد للقصة الحقيقية وقعت حوادث في عام 1952 في منطقة سامراء القريبة من هناك (عاشق القصر) نقل حقوق الطبع والنشر للأدب في عام 1983 ، بعد رؤية مثال معاناة الرجل العراقي في وقت الرواية تتكون من 276 صفحة صغيرة الحجم صادرة عن صحافة العدل بنود العمل Gaii في جدار الخوف: - الرواية: شكل خاص من القصة ، وهي ظاهرة تتجاوز مجال الأدب الذي تم تجاوزه بكثير ، وهي واحدة من المكونات أساس فهمنا للحقيقة التي نحن عليها عندما نبدأ في فهم الكلام حتى موتنا محاط بالقصص بدون انقطاع ، في الأسرة أولاً ، ثم في المدرسة ، ثم من خلال المقابلات والقراءات. هذه هي القصة التي تطغى علينا من كل جانب ، تأخذ مجموعة متنوعة من التقاليد العائلية ، والمحادثات المتبادلة على الطاولة حول ما حدث في الصباح ، للتحقيق في الصحفي أو تاريخ العمل. كل من هذه الأشكال للقطاع الخاص يجذبنا من الحقيقة ، ومع ذلك ، فإن ما نسميه الروائي لا يمكن تصديقه ، ويخبرنا أن النتيجة يجب أن تكون كافية ، لإظهار مظهر حقيقته ... الفرق بين الرواية الحوادث والحوادث في الحياة التي لا يمكننا التحقق من صحة هذا في حين أننا لا نملك الوصول إلى ذلك إلا من خلال النص الذي يظهر ذلك ، ولكنهم حتى ... أكثر إثارة للاهتمام من الحوادث الحقيقية