الشبيه المغاير لـــــقصـــة آدم فــي الــقـــرآن الـــكـــريـــــم
DOI:
https://doi.org/10.35167/muja.v0i70.800الكلمات المفتاحية:
آدم، التكرار، تحول البنى التركيبيةالملخص
قدم الخطاب القرآني وحدة لغوية ذهنية، إذ جمع مقوماتهم اللسانية والبيئية، ووحدها الى أسلوب خاص به، ولغته حية متجددة تصلح لكل زمان ومكان وذات معان نفسية، فالقرآن يبدأ بالنفس وينتهي بالعقل، والقرآن الكريم متشابه في صحة معانيه وأحكامه وتناسق الفاظه، واساليبه، وتكرار قصصه وأوامره ونواهيه ووعده، ومما لاشك فيه بأن الادوات التصويرية التي يوظفها القرآن في تبليغ معانيه لا تخلو جميعاً من دلالة نفسية تعمل عملها في الكيان الانساني وتهزه من الاعماق وتؤثر في سلوكه، وفي تشابهه. وتنوع الأسلوب القرآني نمطاً مميزاً لا يشبه كلام البشر، ليس فيه تشابه كامل بل هو أقرب الى التنوع منه والتشابه.
التنزيلات
منشور
2018-08-07
إصدار
القسم
مقالات
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2018 مجلة آداب المستنصرية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.