أخف الضررين بين الفقهاء والنحاة

المؤلفون

  • Hameed Al-Fatly

DOI:

https://doi.org/10.35167/muja.v0i49.555

الملخص

إن علم قواعد اللغة من أبرز العلوم العربية التي نشأت من العقل العربي ، والملون وضع الكلمات في سبب هذا العلم ، فنحن لا نريد الخوض فيه ، ولكن يمكن الإشارة إلى أن تعدد الآراء التي جاءت كما نتيجة لأهمية هذا العلم ، الذي وضع قوانين العرب ، وتطوير القواعد لا يقل أهمية عن دفع الإمام علي (عليه السلام) لجعله ثلث ثلاثة كعلم وطب وفقه ، قال: ((ثلاثة من العلم ، والطب من أجل أجسام ، وعقيدة الدين ، ولسانه)). ولد من هذا العلم في الفقه الظهاري والقرآن وما يرتبط به لم يكن متأثراً بهذا العلم الحديث للفقه ، سواء في التعبير أو المنطق أو القياس وغيره. فالتاليل على سبيل المثال ركن القياس في النحوي وهو أيضا من بين الفقهاء والأصوليين ، بين العلل مثل علل الفقه ((من اليمين ليس سراً لأن العقل المعقول ينتقل الفقه المعقول ويعرف ما هو عليه هي معرفة أرباب العمل بهم)) "." على سبيل المثال ، فهو ليس كذلك عن علل الفقه في مسالكها وممرات قغضها عن العلل ، وكما ققدها ، فمصلك مرضًا نحويًا مأخوذًا من طرق العقل فقهًا "." وقد عالجت قضية الضعف كفقه عقول العلماء وبدأت تضع أسبابًا مختلفة لذلك ، ولديهم آراء متنوعة في هذا الجانب وربما أبرز هؤلاء الابناء ، فاختلفوا الفقه الفقهي العالي على طول علمهم في النحو ، اللغة ، وحاولت التفريق بين القواعد والفقه بقولها: ((تعرف علل النحوي أعني حماغهم المتقنعين الفافهم لا تتعرض إلى العلل من مكبرات الصوت أقرب إلى العلل التي المتغنين فيها إلى أن ما تشير إلى الإحساس ويجادل في حالة وزن أو خفة الروح وليس علل الفقه الحديث))

التنزيلات

منشور

2018-09-10

إصدار

القسم

مقالات