الفعل الانساني قراءة في فكر القاضي عبد الجبار المعتزلي (في ضوء الاختيار المعتزلي والكسب الاشعري)

الملخص

يسعى بحث مقدم إلى صياغة القاضي المتكامل القاضي عبد الجبار المعتزلي الذي يمثل الحلقة النهائية في التقاعد النقي ، ويعزز هذا المسعى بتزويد القاضي كتب عبد الجبار ، وكان لهذه الكتب أثرت على فهم الفكر الإعتزالي ، بعد معظم المعلومات عن الانعزاليين ، التي كتبها خصومهم ، ثم نظروا إلى طبيعة الفعل الإنساني بين حرية الاختيار Isolationist ونظرية كسب Ashari ، كان القاضي عبد الجبار ، قائلاً أكثر: الناقد للثاني وكل ما جاء وفقا لآراء الحجية اللفظية من جميع أصول الخمسة الانفرادية ، ولا سيما الثانية الأصلية (العدل) ، التي تؤكد أن تصرفات الله كلها جيدة وأنه لا يظلم أحد العبيد ، وأن الإنسان الحر المختار مسؤول عن أفعاله ، خالق الحقيقة وأن الله سوف يدعوه للمساءلة ، لأنه كان سبحانه وتعالى لا يتدخل في تصرفات الأشخاص وليس ause أنه لا يستطيع أن يفعل ذلك ، ولكن لأن الله لا سمح العبيد إلى أعمال محددة والمخصصة للقيام به. ويبني القاضي عبد الجبار على آرائه في فعل بناء الإنسان منطقًا متماسكًا مبنيًا على أدلة ذهنية ونقلي من أجل إثبات قدرة وحرية الإرادة الإنسانية ، في المقابل ، نرى الأشعريين يرون أن فعل مكسب خلق الله للإنسان ، إذا كانت نظرية كسب توقيف قدرة شخص وإرادته قد أمرت الله المحدث بالحقيقة ، وبالتالي حولت قضية الجبر والاختيار والنظر إلى الأشعريين زاوية أخرى غير الإلهية ستفهم عازفي العزلة من حيث التكليف والعقوبة ، ولكن ما رأي القاضي عبد الجبار ، الذي يمثل فكر التقاعد ؟، وكيف ينظر إلى الفكر الآخر؟ من أجل الإجابة على أن خطوات البحث تتكون من فقرات وموضوعات كان التعريف الأول للقاضي عبد الجبار ، من خلال ولادته وتربيته ، وكتاباته وثانياً وضع القاضي عبد الجبار في الفكر المعاصر ضمنا المتقاعدين المتقاعدين والقاضي عبد الجبار وهيبة علمية وفلسفية واهوتية له