تطوّر شعر الجواهري من الاضطراب إلى التجديد ( 1932 ـ 1968 )
DOI:
https://doi.org/10.35167/muja.v0i83.173الكلمات المفتاحية:
التجديد، الاضطراب، الجواهريالملخص
إنَّ من يقرأ دواوين الشاعر: (محمد مهدي الجواهري )، يدرك بوضوح أنَّ شعره قد مرَّ بمراحل مختلفة ،وبمحطات أدبية شتى ، وذلك تبعا لقانون التطورالشعري والارتقاء الأدبي المتحكِّم في ماهية كل مرحلة ،والخاضع لمقتضيات التطور التدريجي ، بفعل مؤثرات عصر الشاعر وبيئته، من حيث الزمان والمكان ،والظروف المحيطة به ،وصولا إلى مراحله الناضجة واللامتناهية ‘عبر تبلور أشواطه المختلفة، بدءًا بمراحله الأولى، المتمثلة ببواكير تطوره ، والذي أفردنا له بحثا خاصا ،ومرورا بمرحلة الاضطراب المتمثلة بالمرحلة القلقة ـ المتوسطة بين مرحلتين متناقضتين ـ وانتهاء بمرحلة الخلق والتكوين ،بذلك يكون التطور قد استكمل حلقاته المتصلة ، ونحن في دراستنا هذه سنمضي مع شعر الجواهري في مرحلتيه :المضطربة والمتجددة، كما اشتمل البحث على مقدمة موجزة ،وخاتمة موضحة لأهم نتائج البحث، فضلا عن قائمة المراجع والمصادر.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2018 مجلة آداب المستنصرية
![Creative Commons License](http://i.creativecommons.org/l/by-sa/4.0/88x31.png)
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.