المحفوظات

  • مجلة آداب المستنصرية
    مجلد 44 عدد 91 (2020)

  • مجلة آداب المستنصرية/ الجزء الاول
    مجلد 47 عدد 104 (2023)

    قسم اللسانيات 

  • مجلة آداب المستنصرية
    مجلد 47 عدد 103 (2023)

  • مجلة آداب المستنصرية
    مجلد 47 عدد 102 (2023)

  • مجلة آداب المستنصرية
    مجلد 47 عدد 101 (2023)

  • انساني
    مجلد 46 عدد 100 (2022)

  • انساني
    مجلد 45 عدد 98 (2022)

  • عدد 84 (2018)

    يصدر العدد (84) من مجلة آداب المستنصرية وسط أجواء مفعمة بالتوجهات الأكاديمية التي تسابق الزمن للحصول على مواقع متقدمة في المناخ العلمي العام الذي لا يفارق سمة الانشطار والتسارع المستمرين ،ورغم الصعوبات التي تحيط بالبحث العلمي بشكل عام والبحث العلمي الاكاديمي على وجه الخصوص ، طفقت آداب المستنصرية وعلى نحو دائم لتقديم الاصدار الفصلي الذي ترقن فيه ابحاث الاساتذة ضمن مختلف الاختصاصات العلمية ،يصدر هذا العدد مستضمرا ابحاثاً متنوعة ،مع نزعة تساؤلية تهيمن على مجمل ما يُنشر من أفكار وآراء مبثوثة ضمن المناخات العامة لأبحاث الاصدار ،ورغم الطابع الكمي الذي يسم معظم الإصدارات وسط هذا الانفجار الطباعي والرقمي ،فقد حرصت هيئة التحرير وعبر آليات اختيار الأبحاث على تفعيل الضوابط العلمية في نشر الأبحاث وتقييمها ،الأمر الذي ينعكس على الجودة العلمية للأبحاث المنشورة ،مع أمل يحدو هيئة التحرير بورود الملاحظات من قبل القراء الكرام لترصين عمل المجلة وزيادة تفعيل الآراء وتثاقفها  

  • عدد 83 (2018)

    تشهد الدراسات الاكاديمية تحولات في غاية الأهمية ،قد تكون الاكثر تسارعاً في تاريخ البشرية ،تحولات تساهم بنحو أو آخر في الوقوف على طبيعة ما يثار من تساؤلات بحثية وعلمية ما فتئت تلقي بظلالها على جمهور المعنيين بالتساؤل والاجابة في آن واحد ،قد تكون الجامعة وما تختزنه من ارشيف بحثي هي المستهدف الاول في تقديم إجابات شافية عن مجمل الاشكالات التي ترد وترافق التحولات التي تجليها التساؤلات المعرفية ،من هنا ،عكفت الدراسات المنضوية تحت العدد 83 من مجلة آداب المستنصرية على محاولة الوثوب داخل أتون التساؤل المسكون بهاجس الاجابة ،وجرياً على نسقها المعتاد في تنويع الابحاث التي يضمها الاصدار الجديد من المجلة ،ضم العدد ابحاثاً متنوعة على صعيد المسار البحثي وتنوعه ،غير أن التنوع يجمعه خيط واضح وهو محاولة تقديم أفق معرفي يساهم ولو على نحو أولي بتقديم لبنة ضمن البناء العظيم وهو بناء العلم .

  • عدد 73 (2016)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 67 (2014)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 66 (2014)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 65 (2014)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 64 (2014)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 63 (2013)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 62 (2013)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 61 (2013)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 60 (2013)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 59 (2012)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 58 (2012)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 57 (2012)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 56 (2012)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 55 (2012)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

  • عدد 54 (2011)

    تدخل مجلة آداب المستنصرية في هذا الاصدار مجالاً جديد اً، فهية تحاول الولوج الى عالم الانتشار والخروج من منطقة التخصص الدقيق لتحاقل المعارف الانسانية عبر طريق الانتشار والدخول الى سوق العمل.لذا ارتأت هيئة التحرير ان تطبع المجلة بحلة جديدة وكميات اكبر من اجل مواكبة التقدم الحاصل في الانفجار المعرفي ومحاولة التدليل على دور الجامعة ومخرجاتها في الوقوف على ما يستجد من مشاكل وارهاصات في مختلف التنوعات والحساسيات الحياتية.نأمل ان يكون هذا العدد فاتحة خير لأعمال قادمة تصبو اليها كلية الآداب وتحاول قدر الامكان ان تخرجها من عالم الاحلام الى عالم الواقع .

1-25 من 48