المجاز العقلي – قراءة في أصوله وعلاقاته بحث تطبيقي في آي القرآن الكريم

الملخص

هل البلاغة الفنية العربية الأصيلة والوقوفية المتميزة هي طعم اللغة العربية ، ومراحل النضج القائمة على الإقران الناتج بين الغريزة والضعف للأمور المنطقية ، ولا شك في الأثر العميق للقرآن في نضج البلاغة العربية ، كما استلمها التغيير والتطوير التنموي للجوانب القرآنية للإبداع العربي بشكل عام ، فنهلت البلاغة من تيار الوسائط المتعددة ، بما في ذلك الجانب السخي من الطبيعة المعرفية الفلسفية شاد المبنية باعتبارها فلسفية دينية تفكيرًا ناتجًا طبيعيًا عن الإسلام. ولعل استعارة العقل الذهني الأكثر قدرة على إنسانيتين ريخوريك الإخلاء الآخر ، يجب إدراك أن المنطق والفلسفة كان لهما تأثير في الإنتاج ، فالعالم العربي والإسلامي ، على أية حال ، أنه وصل في بعض الجوانب إلى ميله إلى الإفراط بشكل كبير على النظرية والتطبيق ، مما يجعلها يجب أن تقلل من تلك التي كسرت مرة أخرى نظارتها ، هذا البحث الزحف على الطريق لإعادة قراءة الخطابة العربية باستخدام تذوق النص القرآني ومناقشة أسس نظرية في التراث ، جاء للبحث وفقا للطريقة التاريخية التي ظهرت في اعتماد نصوص العلماء ، فضلا عن النهج التقني ، الذي هو في التحليل والإرشاد ، وجاءت الدراسة T في قسمين ، أولها تطرفني الجهد النظري في باب استعارة عقلية ومناقشة آراء العلماء ، وخلصت إلى أن القسم الآخر يناقش تقسيم المجازات العقلية وعلاقاتها بدراسة تطبيق الميزة إد ، ثم جاء الجواب إلى نتيجة أظهرت أهم النتائج ، تسبقها هوامش بيان. السفينة ، هذه الخدمة البحثية تتصور متواضعة كتاب العزيز ، واستمرار البحث النشط عن المعنى