ابن يعيش وموقفه من القراءات القرآنية شرح المفصل أنموذجا
DOI:
https://doi.org/10.35167/muja.v0i76.264الكلمات المفتاحية:
المفصل، القراءات، ابن يعيشالملخص
ملخص البحثإن القرآن والقراءاته يعدان من أهم مصادر التشريع النحوي التي لاغنى لأي باحث عنهما ، فلا غرو أن يعتد بهما ابن يعيش ، ويجعلهما مصدرا ثرا من مصادره ، ولاسيما القراءات إذ اعتد بها اعتدادا كبيرا ، فاستدل بها في دراسة مواد النحو المختلفة ، مصححا قسما منها ، ومضعفا قسما آخر ، ومؤولا قسما ملتمسا له وجها يوافق ما يراه ، فجاءت القراءة عنده على سبعية وغير سبعية ، وفي السبعية نراه تارة يربط تعدد الأوجه الإعرابية في القراءة بتعدد القراءات فيها ، ومرة يوازن بين قراءتين ، ومرة يتخذ موقفا معتدلا من قراءة حمل فيها النحاة على صاحبها كقراءة حمزة ، ومرة نجده يحمل على القارئ ويخطئه كما فعل مع ابن عامر ، وكذلك كان فعله مع القراءات غير السبعية (الشاذة) .
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2018 مجلة آداب المستنصرية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.