توما الاكويني وإشكالية الآخر
DOI:
https://doi.org/10.35167/muja.v0i76.256الكلمات المفتاحية:
الآخر، التسامح، الهرطقىالملخص
ملخص البحثيدور البحث عن اكثر المواضيع التي شاعت اعقاب التفكير اللاهوتي المسيطر به في اوربا بعد سيطرة الكنيسة على زمام المجتمع السياسي فما كان عليها الا ان تبحث عن اجوبة في قبول الاخر المخالف عقديا وفق معطيات النص الديني المقدس والعقيدة التي سنتها مجموعة قوانين من رجال السلطة الاكليركية ، واضاف الجواب الفلسفي عن طريق القديسين وبالذات الذين مزوجوا بين معطيات الوحي ومعطيات العقل الطبيعي "البشري" في مشروعية التسامح الدين وقبول الاخر المخالف عقديا في المجتمعات المسيحية، وهو ما بحثناه في فكر القديس توما الاكويني الذي يعد من اشهر فلاسفة ما قبل عصر النهضة والاصلاح الدين الذي فتح بابا امام الاصلاحات الدينية والانفتاح على غير الملل. لذا ناقشنا اربع موضوعات اولها قواعد الحوار والنظر ، وثانيا: قبول الاخر، وثالثاً: التسامح الدين، ورابعاً: موقف توما الاكوين من الهرطقى.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2018 مجلة آداب المستنصرية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.