الفرضيات في البحث العلمي ومدى استجابتها للمتغيرات والمعايير القياسية: دراسة تحليلية

المؤلفون

  • أ.د. انعام علي توفيق الشهربلي
  • م. م. فراس دريدح منصور

الكلمات المفتاحية:

الفرضيات، البحث العلمي، المتغيرات، المعايير القياسية، قياسات المعلومات

الملخص

هدف البحث الى التعريف بالفرضيات ومعاييرها ومدى الاستجابة لها ولمتغيرات البحث من خلال اخذ عينة من الفرضيات بلغت (41) فرضية . متوفرة بالأطاريح الجامعية العائدة الى تخصص المعلومات وتقنيات المعرفة([1]) للمدة من (2011- 2020)، وللحصول على النتائج شرع ببناء منظومة قياس لاختبار الفرضيات في البحث العلمي مستندة الى (مقياس القوة، ومقياس الاعتمادية، مقياس الفاعلية والجودة . وفي تفاصيل هذه المقاييس  القياس باستخدام الرادار المخطط النسيجي، القياس باستخدام شكل الفقاعة، وقانون باريتو وغيرها موجودة داخل البحث). المنهج الذي اعتمد الوصفي التحليلي كمنهج متخصص في التنفيذ، وعن أدوات جمع البيانات فكان الفحص المباشر وقائمة المراجعة، واستخدم برنامج (Microsoft Excel) حيث نفذت فيه منحنيات بيانية متعددة فضلا عن تحليل النتائج التي توصلت لها الدراسة، ومن أبرزها:  وجود تباين في فقرات واقع استجابة الفرضيات للمعايير المنتجة مجال البحث تتراوح ما بين (28%) الى (96%). وكنقطة قوة كان لمعيار (الإيجاز والوضوح) بمتوسط حسابي مرجح بلغ (2.43) وهي قيمة دالة بمستوى عالي وبوزن مئوي (81%)، إن فاعلية الفرضيات (اتقان كلي) في مدى استجابتها للمعايير بلغت 24% في حين بلغت كـ (اتقان جزئي)27%، أما الفرضيات غير المتقنة (انعدام الفاعلية) بلغت 49%. في حين بلغت الفاعلية الكلية  للفرضيات في حالة جودنها واتقانها 51%. بلغت نسبة المعايير المتحققة بشكل كلي 24 %، وبلغت نسبة المعايير المتحققة بشكل جزئي 27%، أما نسبة المعايير غير المتحققة بشكل نهائي 49%.

 

التنزيلات

منشور

2023-02-24

إصدار

القسم

مقالات للعلوم الانسانية